بعد مرور حوالى  ستة أيام من الرحلة العلميه داخل المملكه العربيه السعوديه اكتشف الفريق العلمي الذي يضم مختصين جيولوجيين وباحثين من عدد من دول العالم  (واحة) جميلة تتكون من بحيرة مياه زرقاء ممتدة على مسافة كبيرة وسط كثبان رملية عالية جداً 



 اعتبرها أحد الجيولوجيين اكبر كثبان رملية في العالم وسماها (الكثبان النجمية) تحيط بهذه البحيرة التي ظهرت للفريق فجأة من بين الكثبان الرملية شواطئ خضراء في منظر بديع تتناثر على جوانبها اشجار (النخيل) وأنواع من الاعشاب البرية وقام الخبراء بجمع عينات من هذه المياه لتحليلها. 

وأكد احد سكان البادية من المنطقة ان عمر هذه البحيرة يعود لعشرات السنين بدليل عمر اشجار النخيل فيها مشيراً إلى ان البادية يستخدمون ماءها لسقي ماشيتهم. 
ورجح احد المختصين ل جريده الرياض احتمالية أن يكون ظهور هذه البحيرة بفعل سقوط (نيزك) على الأرض ادى إلى حدوث حفرة في باطنها سمحت بخروج الينابيع. 
إلى ذلك تواصلت الاكتشافات العلمية للفريق حيث تم اكتشاف عدد كبير من آبار المياه الصالحة للشرب بعضها لايزيد عمقه عن 3,5 مترات وبعضها مياه كبريتية درجة حرارتها (31) وتخرج من ينابيع من باطن الارض بارتفاع 15سم في مناطق الحصان وعردة على خط سير الفريق. 
كما اكتشف الفريق موقعاً اثرياً يضم احجاراً حفرية تسمى (الصوان) تعود لما قبل التاريخ وأحافير لقواقع واصداف بحرية اشار العلماء إلى انها دليل على ان هذه المنطقة كانت مغمورة بالمياه قبل ملايين السنين. 








غابه تحت الارض بالمملكه العربيه السعوديه

بعد مرور حوالى  ستة أيام من الرحلة العلميه داخل المملكه العربيه السعوديه اكتشف الفريق العلمي الذي يضم مختصين جيولوجيين وباحثين من عدد من دول العالم  (واحة) جميلة تتكون من بحيرة مياه زرقاء ممتدة على مسافة كبيرة وسط كثبان رملية عالية جداً 



 اعتبرها أحد الجيولوجيين اكبر كثبان رملية في العالم وسماها (الكثبان النجمية) تحيط بهذه البحيرة التي ظهرت للفريق فجأة من بين الكثبان الرملية شواطئ خضراء في منظر بديع تتناثر على جوانبها اشجار (النخيل) وأنواع من الاعشاب البرية وقام الخبراء بجمع عينات من هذه المياه لتحليلها. 

وأكد احد سكان البادية من المنطقة ان عمر هذه البحيرة يعود لعشرات السنين بدليل عمر اشجار النخيل فيها مشيراً إلى ان البادية يستخدمون ماءها لسقي ماشيتهم. 
ورجح احد المختصين ل جريده الرياض احتمالية أن يكون ظهور هذه البحيرة بفعل سقوط (نيزك) على الأرض ادى إلى حدوث حفرة في باطنها سمحت بخروج الينابيع. 
إلى ذلك تواصلت الاكتشافات العلمية للفريق حيث تم اكتشاف عدد كبير من آبار المياه الصالحة للشرب بعضها لايزيد عمقه عن 3,5 مترات وبعضها مياه كبريتية درجة حرارتها (31) وتخرج من ينابيع من باطن الارض بارتفاع 15سم في مناطق الحصان وعردة على خط سير الفريق. 
كما اكتشف الفريق موقعاً اثرياً يضم احجاراً حفرية تسمى (الصوان) تعود لما قبل التاريخ وأحافير لقواقع واصداف بحرية اشار العلماء إلى انها دليل على ان هذه المنطقة كانت مغمورة بالمياه قبل ملايين السنين. 








هناك تعليق واحد:

  1. أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

    ردحذف