عن طريق المصادفة، بعدما نسي زوجها جواله في المنزل وحاولت الاتصال به فعثرت عليه يرن في المجلس وكانت المفاجأة والصدمة

 

 اكتشفت الزوجة ان اسمها "جوانتانامو" في ذاكرة هاتف زوجها الجوال و عندها، سارعت الزوجة لطلب الطلاق، معتبرة ان وصفها بهذا اللقب يدل على تسلطها ووصفها بالشرسة التي لا تعاشر معتبرة أن ما قام به زوجها بعد 17 عاما من الحياة الزوجية هو تقليل من مكانتها ولذلك تصر على الانفصال او دفع مبلغ من المال كترضية لها حتى يكون رد اعتبار لها ودرسا يتعلم منه زوجها فأصبحت اول زوجه تطلب الطلاق بعد اكتشافها ان اسمها على جوال زوجها هو جوانتنامو !

اما الزوج فيقول انه اعتمد هذه التسمية من باب الحفاظ على الخصوصية وعدم معرفة من هم بجانبه ان المتصلة هي زوجته 

من جهتها، عبّرت أم هيثم (معلمة) عن استيائها من قيام بعض الأزواج بوضع أسماء لزوجاتهم بألفاظ غير مناسبة تثير الضحك أو الغضب. وعن أغرب اسم سمعته من صديقة لها يطلق عليها زوجها في جواله قالت "أغرب اسم هو "شوكة في الحلق" مع ذلك كانت الزوجة غير مستاءة من ذلك، وتقابل ذلك بسعة صدر، وتعتبرها من باب الدعابة".

في حين اختار خالد المالكي مسمى "الجنائية" ويري هذا المسمى يليق بزوجته التي تسبب له التوتر والقلق في اتصالاتها وسؤالها عنه باستمرار، مع ذلك يرى أن هذا المسمى من باب الحيطة والحذر، لأن جواله كثيرا ما يقع بيد أصدقائه، فهذا المسمى يجعله يشعر براحة في عدم انتقال رقم زوجته للغير ولو بالخطأ.

أما خالد عمر (موظف) فيرى أن أفضل مسمى لزوجته بجواله "الراتب" لأنها لا تتردد في صرف الراتب آخر الشهر بطلبات مختلفة للأطفال والبيت دون رحمة أو مراعاة.

فيما يطلق أبو سلطان على زوجته في الجوال مسمى "سعيد الهندي"، لاعتباره الاسم محيّراً لمن يراه على شاشة الجوال، لكن لا يعرف أنه للزوجة، وأيضا للحفاظ على الخصوصية. 

في المقابل، نقلت الصحيفة عن أستاذ علم النفس المشارك بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية محمد المطوع أن "هذه المسميات غير اللائقة أو المستفزة للزوجات ليست من الخصوصية التي يدعيها بعض الأزواج أو الرمزية، بل تدل على العلاقة بينهما".

وحذر من المسميات التي يطلقها بعض الأزواج على زوجاتهم داخل البيت، "فهذا أمر خطير ويكون بمثابة الطلقات النارية التي توجه لقلب الزوجة يسمعها الأبناء حينما يتلفظ بها الأب أمامهم، وتنعكس بشكل سلبي على الأبناء في المستقبل".

تطلب الطلاق بعد اكتشافها ان اسمها على جوال زوجها هو جوانتنامو

 عن طريق المصادفة، بعدما نسي زوجها جواله في المنزل وحاولت الاتصال به فعثرت عليه يرن في المجلس وكانت المفاجأة والصدمة

 

 اكتشفت الزوجة ان اسمها "جوانتانامو" في ذاكرة هاتف زوجها الجوال و عندها، سارعت الزوجة لطلب الطلاق، معتبرة ان وصفها بهذا اللقب يدل على تسلطها ووصفها بالشرسة التي لا تعاشر معتبرة أن ما قام به زوجها بعد 17 عاما من الحياة الزوجية هو تقليل من مكانتها ولذلك تصر على الانفصال او دفع مبلغ من المال كترضية لها حتى يكون رد اعتبار لها ودرسا يتعلم منه زوجها فأصبحت اول زوجه تطلب الطلاق بعد اكتشافها ان اسمها على جوال زوجها هو جوانتنامو !

اما الزوج فيقول انه اعتمد هذه التسمية من باب الحفاظ على الخصوصية وعدم معرفة من هم بجانبه ان المتصلة هي زوجته 

من جهتها، عبّرت أم هيثم (معلمة) عن استيائها من قيام بعض الأزواج بوضع أسماء لزوجاتهم بألفاظ غير مناسبة تثير الضحك أو الغضب. وعن أغرب اسم سمعته من صديقة لها يطلق عليها زوجها في جواله قالت "أغرب اسم هو "شوكة في الحلق" مع ذلك كانت الزوجة غير مستاءة من ذلك، وتقابل ذلك بسعة صدر، وتعتبرها من باب الدعابة".

في حين اختار خالد المالكي مسمى "الجنائية" ويري هذا المسمى يليق بزوجته التي تسبب له التوتر والقلق في اتصالاتها وسؤالها عنه باستمرار، مع ذلك يرى أن هذا المسمى من باب الحيطة والحذر، لأن جواله كثيرا ما يقع بيد أصدقائه، فهذا المسمى يجعله يشعر براحة في عدم انتقال رقم زوجته للغير ولو بالخطأ.

أما خالد عمر (موظف) فيرى أن أفضل مسمى لزوجته بجواله "الراتب" لأنها لا تتردد في صرف الراتب آخر الشهر بطلبات مختلفة للأطفال والبيت دون رحمة أو مراعاة.

فيما يطلق أبو سلطان على زوجته في الجوال مسمى "سعيد الهندي"، لاعتباره الاسم محيّراً لمن يراه على شاشة الجوال، لكن لا يعرف أنه للزوجة، وأيضا للحفاظ على الخصوصية. 

في المقابل، نقلت الصحيفة عن أستاذ علم النفس المشارك بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية محمد المطوع أن "هذه المسميات غير اللائقة أو المستفزة للزوجات ليست من الخصوصية التي يدعيها بعض الأزواج أو الرمزية، بل تدل على العلاقة بينهما".

وحذر من المسميات التي يطلقها بعض الأزواج على زوجاتهم داخل البيت، "فهذا أمر خطير ويكون بمثابة الطلقات النارية التي توجه لقلب الزوجة يسمعها الأبناء حينما يتلفظ بها الأب أمامهم، وتنعكس بشكل سلبي على الأبناء في المستقبل".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق