يعمل باحثون ألمان على إنتاج نسيج للمستقبل مزود بأجهزة استشعار تعمل علي تنبيه السائق إذا كان يشعر بالنعاس ومعرضا لخطر النوم خلف مقود السيارة.
ويدرس مشروع بحثي بعنوان " إنسيتكس" ـ والذي يضم خبراء من شركة دايملر الألمانية لصناعة السيارات و"معهد فراونهوفر" في برلين - حاليا كيفية تحسين النسيج الذكي لسلامة الركاب بمساعدة أجهزة استشعار دقيقة يجرى وضعها في المقاعد والسقف وحزام الأمان وعجلة القيادة.
وتسجل أجهزة الاستشعار قياسات مختلفة تشمل نبض القلب والتنفس ووضع الرأس للسائق، وبالتالي معرفة حجم الإعياء أو التوتر الذي يتعرض له السائق، وحينها إما أن يتلقي تحذيراً مسموعاً أو يبدأ المقعد بالاهتزاز لتنبيهه.

وتوقع المعهد الألماني لأبحاث النسيج (إف كيه تي) حدوث ثورة تقنية طفيفة في قمرة قيادة السيارات خلال العامين القادمين من خلال برامج تدفئة خاصة تنظم درجة الحرارة اللازمة ونظاماً للإضاءة في السطح العلوي للنسيج.

ونظراً لأن العديد من سيارات الجيل المقبل ستعمل على الأرجح بالطاقة الكهربائية، فإن الباحثين يتطلعون أيضاً إلي استخدام مواد أخف وزناً للتخفيف من وزن سيارة المستقبل الكهربائية، وذلك وفقا لما ذكره المعهد الألماني لأبحاث النسيج.

مقعد يحذر السائق من النوم


يعمل باحثون ألمان على إنتاج نسيج للمستقبل مزود بأجهزة استشعار تعمل علي تنبيه السائق إذا كان يشعر بالنعاس ومعرضا لخطر النوم خلف مقود السيارة.
ويدرس مشروع بحثي بعنوان " إنسيتكس" ـ والذي يضم خبراء من شركة دايملر الألمانية لصناعة السيارات و"معهد فراونهوفر" في برلين - حاليا كيفية تحسين النسيج الذكي لسلامة الركاب بمساعدة أجهزة استشعار دقيقة يجرى وضعها في المقاعد والسقف وحزام الأمان وعجلة القيادة.
وتسجل أجهزة الاستشعار قياسات مختلفة تشمل نبض القلب والتنفس ووضع الرأس للسائق، وبالتالي معرفة حجم الإعياء أو التوتر الذي يتعرض له السائق، وحينها إما أن يتلقي تحذيراً مسموعاً أو يبدأ المقعد بالاهتزاز لتنبيهه.

وتوقع المعهد الألماني لأبحاث النسيج (إف كيه تي) حدوث ثورة تقنية طفيفة في قمرة قيادة السيارات خلال العامين القادمين من خلال برامج تدفئة خاصة تنظم درجة الحرارة اللازمة ونظاماً للإضاءة في السطح العلوي للنسيج.

ونظراً لأن العديد من سيارات الجيل المقبل ستعمل على الأرجح بالطاقة الكهربائية، فإن الباحثين يتطلعون أيضاً إلي استخدام مواد أخف وزناً للتخفيف من وزن سيارة المستقبل الكهربائية، وذلك وفقا لما ذكره المعهد الألماني لأبحاث النسيج.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق