اكتشف مجموعة من العلماء أصغر ضفدع فى العالم بحجم حبة البازلاء فى جزيرة "بورنيو" بجنوب شرق آسيا ، حيث يتراوح طوله ما بين 10.6 و12.8 .
وذكرت مجلة "سيانس إيه فى " ان هذا الضفدع يعد الاصغر على الاطلاق فى اسيا و افريقيا و اوروبا ، وقد اطلق العلماء عليه اسم "ميكروهيلا" وهو اسم النبات الذي يعيش عليه في جزيرة "بورنيو".
وأكد العلماء أنهم تتبعوا هذا النوع من الضفادع من خلال نقيقها المميز وهو "أجش خشن" تطلقه مع غروب الشمس وبعدها نجحوا في جعل الضفادع تقفز إلى قطعة من القماش الأبيض لدراستها.


وقد عثر العلماء على الضفادع الصغيرة على جانب طريق يؤدي الى قمة جبل جونونج سيرابي في متنزه وطني بولاية ساراواك الماليزية.

ومن جانبه، أوضح الدكتور اندرانيل داس من معهد التنوع الحيوي والحفاظ على البيئة بجامعة ماليزيا ساراواك، أن العلماء أخطأوا في باديء الأمر في تعريف هذا النوع من الضفادع في المتاحف.

وقال "افترض العلماء إنها صغار الضفادع لأنواع أخرى ـ لكن اتضح أنها ضفادع بالغة من هذا النوع الصغير المكتشف حديثاً". وقد نشر داس بحثه بالتعاون مع الكسندر هاس العالم بمتحف للأحياء في هامبورج بألمانيا.
علوم و تكنولوجيا

اكتشاف ضفدع بحجم حبة البازلاء  


اكتشف مجموعة من العلماء أصغر ضفدع فى العالم بحجم حبة البازلاء فى جزيرة "بورنيو" بجنوب شرق آسيا ، حيث يتراوح طوله ما بين 10.6 و12.8 .
وذكرت مجلة "سيانس إيه فى " ان هذا الضفدع يعد الاصغر على الاطلاق فى اسيا و افريقيا و اوروبا ، وقد اطلق العلماء عليه اسم "ميكروهيلا" وهو اسم النبات الذي يعيش عليه في جزيرة "بورنيو".
وأكد العلماء أنهم تتبعوا هذا النوع من الضفادع من خلال نقيقها المميز وهو "أجش خشن" تطلقه مع غروب الشمس وبعدها نجحوا في جعل الضفادع تقفز إلى قطعة من القماش الأبيض لدراستها.


وقد عثر العلماء على الضفادع الصغيرة على جانب طريق يؤدي الى قمة جبل جونونج سيرابي في متنزه وطني بولاية ساراواك الماليزية.

ومن جانبه، أوضح الدكتور اندرانيل داس من معهد التنوع الحيوي والحفاظ على البيئة بجامعة ماليزيا ساراواك، أن العلماء أخطأوا في باديء الأمر في تعريف هذا النوع من الضفادع في المتاحف.

وقال "افترض العلماء إنها صغار الضفادع لأنواع أخرى ـ لكن اتضح أنها ضفادع بالغة من هذا النوع الصغير المكتشف حديثاً". وقد نشر داس بحثه بالتعاون مع الكسندر هاس العالم بمتحف للأحياء في هامبورج بألمانيا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)